ماذا ستفعل في العيد؟! .. تجنب هذه الـ 8 عادات

لا تنسى متابعة صفحتنا على فيسبوك من هنا


ماذا ستفعل في العيد؟ يبدو أن العيد فقد حضوره في معظم بلدان الوطن العربي، إما للأحداث الدامية التي تعيشها بعض الدول العربية، أو لأن عادات العيد تناثرت، ولم يبق منها إلا الزيارات الصباحية. أصبح العيد فرصة للنوم، وألعاب الأجهزة الذكية، ولأخذ صور لألبسة العيد التي لن تستخدم فيه أو الإكثار من صور السيلفي في أول ساعات هذا العيد. تعرف معنا على العادات التي أصبحت منتشرة في أعيادنا .. حاول في هذا العيد أن تتجنب كل هذا وأن تفرح مع أسرتك وعائلتك وتزيد من تواصلك معهم:


أخذ صور السيلفي، أصبح من أهم عادات العيد في بداياته، حتى يعود الناس إلى بيوتهم محتفظين بهذا الصورة اليتيمة التي تثبت مشاركتهم في العيد، لينتهي المطاف بملتقطيها إلى النوم طيلة أيام العيد.


يجد الكثير من العرب فرصتهم لأخذ قسط كبير من الراحة والنوم في العيد، وذلك لقلة العطل والاجازات، ولضغط العمل المستمر، ليأتي العيد وتأتي معه الفرصة ليعيشوا فرحتهم بالنوم.


تصوير ثياب العيد: انتشرت صور ثياب العديد من قبل الشباب والفتيات على مواقع التواصل والغريب عدم اخفاء بعضهم للالبسة الداخلية فرحين بها!


أفلام الانيمشن أصبحت مرتبطة بالأعياد، فلا عجب من أن بعض العائلات تتابع عدة أفلام متتالية منها في العيد بدلا من الخروج والزيارات المملة.


بعيداً عن رسائل المعايدة القديمة التي كانت ترسل، أصبحت الرسوم الكاريكتيرية والكوميكس من أهم منافذ الضحك في العيد والتي أكثر من يتفنن بها المصريون.


مهما تابعنا مسرحيات "العيال كبرت ومدرسة المشاغبين وشاهد ماشفش حاجة والزعيم" ومهما تحدثنا عن مللنا منها، إلا أننا سنعود لنتابع احدى هذه المسرحيات في العيد..


يبدو أن الكثير من الاشعارات ستأتيك على فيسبوك هذا العيد، وذلك ليس زيادة في متابعيك ومعجبيك، بل لأن دعوات الألعاب ستصل إلى ذروتها، فقد أصبحت هذه الألعاب من التسليات الأكثر شعبية في العيد.


أكثر البنات اللاتي يتعبن وهن يحضرن معمول العيد، سيتحسرن على أنفسهم طوال فترة العمل به، لادعائهن بأنهن لن يقربوه كي لا تزداد أوزانهم، لكن كل تلك القرارات تذهب أدراج الرياح.

ليست هناك تعليقات